كافحت قدرات التصنيع الداخلية لشركة Intel لتوفير الرقائق التي يريدها عملاؤها في السنوات الأخيرة مع تخلف العديد من عروضها عن منافسيها من حيث السرعة واستهلاك الطاقة وفشلت الشركة في الاستفادة من الطلب على نطاق أوسع لأشباه الموصلات وتواجه خسارة عملاء رئيسيين مثل أبل الذين بدأوا في التحول من رقائق إنتل إلى السيليكون المخصص واتضحت الرساله ان شركة Intel فقدت مكانتها الرئيسية في تصنيع المعالجات الدقيقة واقترحت تقديم Intel حلولًا جديدة للاحتفاظ بعملائها الرئيسيين كعملاء بدلاً من جعلهم يرسلون تصنيعهم بعيد